أين تريد أن يقف بك القطار ........؟؟

السـلآم عليـكم ورحمـة اللـه وبركـآته

أسعـد اللـه جميـع أوقـآتكم أحبتـي ،،

مـوضوع أعجبنـي وأحببـت أن نتشـآرك ونتحـآور بـهِ ...فنقلتـه ،،

أين تحب أن يقف بك القطار...؟

تجتمع الثواني بالدقائق ... وتلتقيان ... بالساعات ...

فيترافقوا جميعا ً مُتجهيّن بـِخـُطى حثيثة نحو ...

الأيام .... وبـِـتــتــابع ٍ إلى ..... الشهور ... ومنها

إلى ..... الأعوام .... مـُــعـــلِــنــــا ً مــِــيـلاد ُ ...

{ الــــــــزمـــــــــــان } ...

الـــــزمـــــان .... قـطار ٌ جامح ٌ ينهَب ُ الدروب بسرعة ٍ...

وبين محطات العمر المتتالية .... يتوّقف ُ القطار للتجديد والراحة ..

مــِـــنـــّــــا ...

مـَـــن يــتــطلــّـع ُ بلهفة ٍ وتشوّق ٍ للوصول للمحطة ِ القادمة ....

فـــتـــراهـ ُ .... دائم النظر ِ إلى الخارج ... يرقب ُ مرور المنظر

تلو المنظر .. ( والأمل ُ ) يـُغـّذي تلك النظرات ... فيُضفي

عليها وميضا ً ولمعانا ً ....وقد اعتلى ثغرهـ بسمة ٌ مضيئة ...

ومــِـــنـّــــا ...

مـَـــن يشعر ُ وكأنّ المحطة القادمة .... غووول مُفزع ٌ ... فيدعو

راجيا ً أن يُبطىء القطار هربا ً من المواجهة ....

فـــتــــراهـ ُ ... مُديرا ً ظهرهـ لما يمر ّ في الخارج ... وقد شرَدَ منه

البصر ... وتلاحقت الأنفاس .... مُتلـّفتا ً في الأرجاء ذات اليمين

وذات الشمال .... واكتسى الوجه بمسحة ٍ حزينة ٍ ... قلقة ...

وتراهـ مُتشبّثا ً بمقعدهـ بكلتا يديه خوفا ً من مغادرته أو فقدانه ...

فهو لديه آخِر ُ حبل ٍ يربطه بما يخاف من تركه وراء ظهرهـ ..

وبــيــن هــــذا وذاك ....

ومنــــــــــــآ ...

مــَـن تـــَبــّلـــد َ لديه الاحساس بمرور الزمان ... فلايُبالي بأي ّ محطةٍ

وقف َ .. !!

تساوى عندهـ الفرح ُ ... و ... الترح ...

البسمة .. و ...الدمعة ...

فــهــو .......... أســــــيــــر ُ الــمـــاضــــي ..

فــ ( نظرة ُ المستقبل ) ... شعور ٌ راائع ٌ يدعو للتفاؤل ..

أمّـا ( التمسّك باليوم ) ... فهو شعور ٌ طبيعي ّ يحتاج للتشجيع ..

بينما ( العيش في الماضي ) .. شعور ٌ مُميت ٌ يدعو للعزاء والمواساة ..

فموت ُ المشاعر .. هو الموت الحقيقي ...

وذبول الروح ... هو الذبول المـُحزن ...

لأن ّ ...... الـــجــــســــد هــو أســـيــر ُ الــروح ..

قال الشاعر :

ِ الدنيا تـُساق ُ إليك َ عفوا ً ... أليس مصير ُ ذاك إلى انتقال ِ

ومادُنياك َ إلا ّ مِــثــل ُ فـَــــيء ّ... أظـَلـّـَــك َ ثم آذن بالزوآلِ

الآن ...

مِــن أيـّــهـــم أنــــت َ .. !!

هل أنتَ ... (( المــُتــفـــائـــل )) ..!!

أم أنــت َ ... (( الــخــــائــــف )) .. !!

أم أنـّــك َ .... (( أســير ُ الماضـي )) .. !!

\
/
\
/

...{ لآبـد أن تعترف من أيهـم أنت لكـي تشـق طريقـك نحو المستقبـل بنجآح }..

تقبـــــلوآ مني أعـــذب التحآيآ ،،

\
\
\

[ الـمـتخصص ]

أولا أشكرك أخي المتخصص على الموضوع

بصراحه انا اعتبر نفسي

انسان متفائل

مو مدحا في نفسي
بس أشوف نفسي كذا

انسان متفائل رغم كل الصدمات
مشكور اخي المتخصص ع الموضوع الرائع

انامادريت اذاكنت متفائله
أم خائفه
هوه تقريبا مزيج من الاثنين بس أكييد مش أسيره الماضي
تقبل مروري أخي المتخصص

انا انسان متفائل ولكن احيانا احس اني اسير الماضي

-=-=-=-=-=

ما كل مايتمناه المرء يدركه .. ولكن تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن

ينتابني نوع من التفائل والخوف

أتمنى أن تكون آخر محطة لي وانا على صلاح

باعتقادي الانسان المحدد لهدفه والشخص الواضع النقاط على السطوررررررر يعرف الى ان يسير
وعرف كف يصل حتى ولو وجدت عراقل امامه

أشكركم جميعا على مروركم الجميل

وآرائكم الأجمل

أسعدني هذا التواصل منكم

فهو منكم واليكم

والسلام عليكم Smile

دمتم بكل ود

اظن اني من النوع الذي يحب المواجهه

واحيانا اكون متشائم لكن التفاؤل يظل موجود
والا لما قدرنا على العيش بدونه

وشكرا

والله على حسب الاجواء

احيانا متفائل واحيانا متشائم

تقبل مروري تحياتي

انا والحمدلله متفائل بدرجة كبيرة في الحياة (تفائلوا بالخير تجدوة )
اكرة التشاؤم والاشخاص المتشائمين
موضوع جيد اخي المتخصص
دمت بود وتقبل مروري

أمير بكلمتي

الدويله

نورتو موضوعي بإطلالتكم المتميزه كالعاده

أشكركم من أعماق قلبي

تحياتي ،،